على هامش زيارة معالي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الصومالي السيد محمد محمود إبراهيم، ونائب وزير المالية الصومالي السيد علي فرح إلى المانيا، والتي التقوا خلالها بمعالي وزير التعاون الدولي والتطوير الإتحادي الألماني السيد ديرك نيبيل، وأسفرت عن وعود ألمانية بدعم الحكومة الإنتقالية الصومالية بمبلغ 10 مليون يورو،
نظمت الغرفة وبالتعاون مع الإتحاد الألماني للترويج الاقتصادي والتجارة الخارجية ومجلس التنمية الاقتصادية للبحرين بتاريخ 21 نوفمبر 2011 في برلين، لقاءً ضمن حملة ترويج للسوق والإستثمارات في البحرين شارك فيها أكثر من 80 من ممثلي السياسة والإقتصاد من الجانبين البحريني والألماني
ضمن إطار إسبوع التمويل الأوروبي الذي عُقد في مدينة فرانكفورت، نظمت الغرفة الملتقى الأول للمال والإستثمار العربي الألماني بتاريخ 17 نوفمبر 2011 ، حيث جرى خلال ثلاث جلسات متخصصة مناقشة سُبل وأوجه التعاون العربي الألماني في مجالات الإستثمار والتمويل والتأمين،
شاركت الغرفة خلال الفترة 21 – 24 نوفمبر 2011 في معرض دبي للبناء (BIG 5 SHOW)، حيث أقامت جناحاً ضمن المشاركة الألمانية في المعرض، وفرت من خلاله الدعم والتسهيلات للعديد من الشركات الألمانية المشاركة في الجناح
بغرض التحضير للملتقى الإقتصادي العربي الألماني الخامس عشر والذي سيستضيف دولة قطر شريكاً لأعمال الملتقى، قام الأمين العام للغرفة الأستاذ عبدالعزيز المخلافي بزيارة إلى دولة قطر التقى خلالها سعادة الشيخ خليفة بن جاسم آل ثاني رئيس غرفة تجارة وصناعة قطر،
شارك سعادة الدكتور توماس باخ رئيس الغرفة في الوفد الإقتصادي المرافق لفخامة الرئيس الألماني كريستيان فولف في زيارته إلى سلطنة عُمان، دولة قطر، دولة الإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت،
في إطار الزيارة التي قام بها معالي الأستاذ هادي العامري وزير النقل في جمهورية العراق وسعادة الدكتور سامي الأعرجي رئيس هيئة الإستثمار، أقام الأمين العام للغرفة مأدبة عشاء على شرف الوزير والوفد المرافق له حضرها سعادة سفير جمهورية العراق
حقق التبادل التجاري العربي الألماني خلال العام 2011م م نمواً بواقع 3,92بالمئة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي 2010م، رغم ترجع قيمة الصادرات الألمانية الى الدول العربية بنسبة ( -1,42 ) في المائة لتصل قيمتها الى 28.6 مليار يورو، وبالمقابل إرتفعت قيمة الواردات الألمانية من الدول العربية بنسبة ( 20,06 ) في المائة ووصلت قيمتها إلى 11,5 مليار يورو، وتبقى دولة الإمارات العربية المتحدة في صدارة مستوردي السلع الألمانية من الدول العربية (7500 مليون يورو)، تليها المملكة العربية السعودية (6871,7 مليون يورو)، فجمهورية مصر العربية (2351,1 مليون يورو)
يعتمد التعاون بين الدول العربية وألمانيا على قطاعات عديدة من أهمها قطاع الطاقة ويعمل الجانبان على تعزيز وتطوير علاقات التعاون في هذا القطاع خصوصاً فيما يتعلق بمجال الطاقات المتجددة الذي يتضمن فرص تعاون مستقبلية كبيرة. فالعالم العربي يوفر اطارًا مثالياً لاستغلال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بينما تتمتع الشركات الألمانية على مستوى العالم بتقنيات رائدة وخبرات فريدة في هذا المجال. وشكّل التعاون في هذا القطاع المحور الأساسي لملتقى الطاقة العربي الألماني الثاني
اشادت معالي وزيرة التعليم والبحوث الألمانية البروفسورة الدكتورة أنيتا شافان في كلمتها الافتتاحية في الملتقى العربي الألماني للتعليم والتدريب المهني في برلين بالتطور البارز الذي حققه التعاون العربي الألماني في مجال التعليم في السنوات الأخيرة، ودعت للعمل على تعزيز وتوسيع التعاون بما يساعد على تطوير أنظمة التعليم وتشجيع الاستثمار.
كما تطرقت الوزيرة في كلمتها إلى أخر التطورات الحاصلة في المنطقة العربية قائلة: "التعليم والحرية مرتبطان ببعضهما البعض، فالتعليم يدعم الحرية
